وحدي مرتاح وجراحي معاي ونيسي الشوق ورسايلها.... لمن حبيبتي؟!سأكتب خواطري ومن غيرك ستقبل بها أوراقي؟ ومن ستكون ملهمتي بعدك؟! هذا هوحالي بعد رحيلك اصبحت أسير ألأسئله..وكأني أنتظر مصيري المجهول...لاتستغربي حبيبتي فكل ماكان يسكن قلبي وعقلي رحل معك... حبيبك الثائر في وجه الأحزان لن ينحني لها بل سيخضع حتى لرغبات حضرتها.. وكل ماأنا فيهالآن تعرفين أسبابه..اذا كان هنا شيئا احب أن تتأكدي منه غير الحب الذي يسكنني فهو بأني كتبت صدق مشاعري ولم أكتب شيئا يعبث بكبريائي وتظنين أني أستعطفك!!!..... أخيراأتمنى أن يكون أختيارك هذا طريقا آخر نحو السعاده!